لمسات

العمل في دار أزياء عريقة مثل «ديور» حلم يراود أي مصمم، شابا كان أم مخضرما، لكن أن يخلف أي منهم، مصمما مثل هادي سليمان، فهذا أمر مثير للرهبة والتخوف، وهذا ما شعر به المصمم الشاب كريس فان آش عندما سلمت له مقاليد الجانب الرجالي من هذه المؤسسة الفرنسية. فهادي، المصمم الفني السابق لـ«ديور أوم» له أتباع في

من صفاتها أن تظل دائما معقدة ومتقلبة، فعلاوة على أنها تختلف من عصر إلى آخر، ومن بلد إلى آخر، فهي أيضا متقلبة في عالم الموضة، الأمر الذي جعل المرأة دائماً في حيرة من أمرها، هذه هي معايير ومقاييس الجمال. وليس أدل على ذلك من أن رقة الشفاه وبياض البشرة كانا منذ وقت ليس بالبعيد من أهم المميزات التي يُحكم

العديد من الناس يشتكون أن أوزانهم تزيد في الشهر الفضيل، ويستغربون الأمر، رغم أن تفسير هذه الحالة بسيط وواضح، وهو أننا نضعف أمام موائد رمضان العامرة كل يوم بكل ما لذا وطاب من الطعام والشراب، إضافة إلى الدعوات والولائم التي تقام على شرفنا أو نقيم على شرف الأهل والأصدقاء. لهذا فإن الحاجة إلى المحافظة على

البحث عن الرشاقة تحول إلى هم حقيقي لأغلبية كبيرة من المغاربة رجالاً ونساء. وثمة اعتقاد أن أقرب الطرق إلى ذلك هي رياضة المشي أو الركض، ولهذا تحولت هذه الرغبة إلى ظاهرة منذ بداية شهر رمضان. وأصبح منظر الصائمين الراغبين باكتساب الرشاقة واللياقة، وهم يركضون في الحدائق منظرا مألوفا وعاديا. وعزا نور الدين